وانقسمت آراء أكبر بنوك “وول ستريت” وشركات الاستحواذ حول تدخلها لمساعدة ماسك، حيث تضم الأطراف التي قد تدعم العطاء بشكل شبه مؤكد، بنك “مورجان ستانلي”، الذي يقدم المشورة لماسك بشأن عرضه الذي لم تسع له تويتر.
كما تهتم “أبولو جلوبال مانيجمنت” بمساعدته في تمويل عملية الاستحواذ المحتملة، “.
وترتبط غالبية ثروة أغنى رجل في العالم، البالغة نحو 261 مليار دولار وفقاً لمؤشر بلومبرج للمليارديرات، بأسهم شركة “تسلا” للسيارات الكهربائية التي شارك في تأسيسها. ولدى ماسك عدد من الخيارات المتاحة لتمويل عرضه، بما فيها بيع بعض هذه الأسهم أو الحصول على قروض مقابل الأسهم أو رفع تمويل الديون أو جلب شريك استثماري.
عن أخبار اليوم
