HOT Information

أظهرت  نشرة التجارة الخارجية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، عن تراجع إجمالي فاتورة استيراد مصر من الثلاجات خلال النصف الأول من العام الحالي خلال الفترة من “يناير – يونيو”  مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. 

وقالت النشرة إن قيمة واردات مصر من الثلاجات بلغت 97 مليون و84 ألف دولار مقابل 107 ملايين و869 ألف دولار عن نفس الفترة من العام الماضي، بتراجع 10 ملايين و821 ألف دولار.

وأوضحت نتائج النشرة ، أن فاتورة استيراد الثلاجات بقيمة بلغت 7 ملايين و408 آلاف دولار في شهر يونيو الماضي، مقابل 24 مليونًا و16 ألف دولار في نفس الشهر عام 2021، بتراجع بلغ 16 مليونًا و608 آلاف دولار.

وتعد الثلاجات من السلع الاستهلاكية المعمِّرة.

عن أخبار اليوم

HOT Information

حققت الواردات المصرية من الثلاجات ارتفاعا طفيفا، وفقا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، حيث بلغت القيمة الإجمالية للواردات المصرية من الثلاجات والمجمدات نحو 15 مليونا و255 ألف دولار في شهر ديسمبر الماضي، بينما كانت 14 مليون دولار في شهر ديسمبر عام 2020، بزيادة بلغت مليون و255 ألف دولار.

وجاءت واردات الثلاجات ضمن قائمة أهم الواردات المصرية من السلع الاستهلاكية المعمرة والتي بلغت قيمتها الإجمالية نحو 685 مليون و925 ألف دولار في شهر ديسمبر الماضي، مقابل 505 ملايين و22 ألف دولار في نفس الشهر عام 2020 بزيادة بلغت نحو 180 مليون و903 ألف دولار.

وضمت قائمة أهم واردات مصر السلع الاستهلاكية المعمرة كلا من سيارات الركوب وبلغت قيمة وارداتها نحو 346 مليون و943 ألف دولار في شهر ديسمبر الماضي، مقابل 230 مليون و100 ألف دولار في نفس الشهر عام 2020، بزيادة بلغت نحو 116 مليون و843 ألف دولار، إلى جانب واردات أثاث ومقاعد بقيمة 11 مليون و332 ألف دولار، مقابل 12 مليون و189 ألف دولار خلال فترة المقارنة، بتراجع بلغ 857 ألف دولار.

وإجمالا حققت الواردات المصرية من الثلاجات والمجمدات ارتفاعا كبيرا بنهاية العام الماضي 2021، حيث بلغت قيمة الواردات نحو 209 مليون و199 ألف دولار، مقابل 142 مليون و843 ألف دولار في نفس الفترة من العام السابق له 2020، بزيادة بلغت 66 مليون و356 ألف دولار.

عن اليوم السابع

HOT Information

سجلت الواردات المصرية من الثلاجات ارتفاعا طفيفا في شهر أكتوبر الماضي، وفقا لبيانات حكومية، حيث بلغت قيمة الواردات من “ثلاجات ومجمدات” نحو 14 مليونا و796 ألف دولار، ارتفاعا من 10 ملايين و47 ألف دولار في شهر أكتوبر عام 2020، بزيادة بلغت نحو 4 ملايين و749 ألف دولار.

وجاءت واردات الثلاجات، ضمن الواردات المصرية من السلع الاستهلاكية المعمرة، والتي بلغت قيمتها الإجمالية نحو 658 مليون و926 ألف دولار في شهر أكتوبر الماضي، مقابل نحو 569 مليون و750 ألف دولار في نفس الشهر عام 2020، بزيادة بلغت 89 مليون و176 ألف دولار.

وشملت واردات السلع الاستهلاكية المعمرة خلال شهر أكتوبر الماضي كلا من الأشرطة وأقراص ممغنطة بأنواعها بقيمة بلغت 461 ألف دولار، مقابل 509 ألف دولار في نفس الشهر عام 2020، بتراجع بلغ 48 ألف دولار، يليها أثاث ومقاعد وحوامل فرش بقيمة 8 ملايين و749 ألف دولار، مقابل 11 مليون و947 ألف دولار في نفس الشهر عام 2020، بتراجع بلغ 3 ملايين و198 ألف دولار، كما بلغت قيمة الواردات المصرية من التليفزيونات والهوائيات نحو 142 مليون و92 ألف دولار في شهر أكتوبر الماضي، ارتفاعا من 14 مليون و904 ألف دولار في شهر أكتوبر عام 2020، بزيادة بلغت نحو 127 مليون و188 ألف دولار في شهر واحد فقط.

وكانت واردات مصر من الثلاجات قد بلغت قيمتها الإجمالية 17 مليون و747 ألف دولار في شهر سبتمبر الماضي، بينما كانت 9 ملايين و855 ألف دولار في شهر سبتمبر عام 2020، بزيادة بلغت 7 ملايين و892 ألف دولار.

عن اليوم السابع

HOT Information

سجلت الواردات المصرية من الثلاجات ارتفاعا طفيفا خلال الفترة الأخيرة، وفقا لبيانات حكومية، حيث بلغت قيمة الواردات من الثلاجات والمجمدات نحو 11 مليون و85 ألف دولار في شهر أغسطس الماضي، بينما كانت 9 ملايين و314 ألف دولار في شهر أغسطس عام 2020، بزيادة بلغت مليون و771 ألف دولار.

وقالت البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن الواردات المصرية من الثلاجات جاءت ضمن الواردات المصرية من السلع الاستهلاكية المعمرة، والتي بلغت قيمتها الإجمالية نحو 564 مليون و256 ألف دولار في شهر أغسطس الماضي، مقابل 504 مليون و276 ألف دولار في نفس الشهر عام 2020، بزيادة بلغت 59 مليون و980 ألف دولار.

وضمت قائمة واردات السلع الاستهلاكية المعمرة، كلا من سيارات الركوب والتي بلغت قيمتها الإجمالية نحو 233 مليون دولار، بينما كانت 225.6 مليون دولار في شهر أغسطس عام 2020، بزيادة بلغت نحو 7 ملايين و450 ألف دولار، بنسبة زيادة بلغت 3.3%.

وقال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن قيمة العجز فى الميزان التجارى سجلت 2.91 مليار دولار خلال شهر أغسطس 2021، مقابل 3.53 مليار دولار لنفـس الشهر مـن العام السابق بنسبة انخفاض بلغ 17.7٪، وارتفعت قيمة الواردات المصرية في شهر أغسطس الماضي، حيث بلغت 6.17 مليار دولار، مقابل 5.70 مليار دولار لنفس الشهر من عام 2020 بنسبة زيادة بلغت نحو 8.2%،

عن اليوم السابع

التكييف

أعلنت جمعية أشرى القاهرة، توقيع اتفاقية تعاون وشراكة مع نقابة المهندسين فرع القاهرة وأحد المراكز العاملة في مجالات التدريب وتأهيل المهندسين والفنيين بقطاع صناعات التبريد والتكييف والهواء والطاقة في مصر.

الدفاية

كشفت شعبة الأجهزة الكهربائية بالاتحاد العام للغرف التجارية عن بعض النصائح التى تهم المواطنين فيما يخص استخدام الدفايات داخل المنازل وذلك مع اقتراب دخول موسم الشتاء واستخدامها بكثافة.

وقال أشرف هلال رئيس الشعبة العامة للأجهزة الكهربائية انه لا توجد في السوق المحلى ما يسمى بدفايات بير السلم حيث انها يتم بيعها وفقا لفواتير رسمية ، موضحا أن تجميع الدفايات وتصنيعها في مصر وفق الخامات والمعايير السليمة ، مشيرا إلى أن الاستخدام الخاطئ للدفايات هو المسبب الرئيسي لتلك الكوارث .

وأوضح هلال في تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع” أن الدفايات تحتاج الى لبنية أساسية خاصة في كهرباء المنزل حيث انه لايجوز ان يتم تشغيل الدفاية على أسلاك داخلية نصف لأو واحد ميلى فهذا يؤدى الى ضرب تلك الأسلاك مما قد يسبب حرائق وهذا أيضا بخلالف جودة الأسلاك الأساسية للكهرباء ومصدرها .

وأضاف هلال أن البعض يحمل تشغيل الدفاية على مشترك وفى الغالب ان تلك المشتركات لا تتحمل الجهد الكهربائي الخاص بالدفاية مما يسبب مخاطر كهربائية  كبيرة ، وأشار إلى أن البعض يضع الدفاية على أسطح خشبية أو أقمشية أو صوف أو سجادة وهذا أيضا خطر جدا لأنها تسبب حرائق ، موضحا أنه يجب أن تضع الدفاية على سيراميك أو رخامة  ، إضافة الى أنه يجب ان يتم تشغيل الدفاية في مكان به منفس للهواء وليس مكان مغلق تماما ، كما يجب الا تعمل الدفاية بصورة متواصلة واطفائها بمجرد تدفئة المكان ، ابعادها عن الأطفال .

وتابع رئيس الشعبة العامة للأجهزة الكهربائية أنه يجب عند شراء الدفاية تجربتها أولا قبل الشراء ، التأكد من جودة السلك الخاص بها بحيث الا يقل عن 4 مليم، والتأكد من الضمان الخاص بها .

أما بالنسبة لاعادة تشغيل الدفاية فقال هلال أنه يجب عند تشغيل الدفاية بعد فترة الصيف وعدم عملها ، تنظيفها بالبلور من الأتربة ، إضافة الى التأكد من سلامة وأمن الأسلاك الخاصة بها ، تجربتها حتى تتأكد من سلامتها قبل التشغيل وفى حالة التشكك في سلامتها يجب ان صيانتها بما يحفظ السلامة والأمان للمنزل.

عن اليوم السابع

مجموعة يونيون إير جروب تكنولوجي

أعلنت مجموعة يونيون إير جروب تكنولوجي UGT العاملة في مجال صناعة الأجهزة المنزلية في مصر اليوم عن رؤيتها الاستراتيجية لتطوير خط إنتاج الثلاجات اعتمادا على الحلول الرقمية الحديثة التي يتم طرحها لأول مرة في السوق المصرية.

تأتي هذه الخطوة بالتزامن مع انطلاق الحملة المجانية لصيانة ثلاجات نوفروست Zero شكاوى التي تشمل عدة محافظات في الدلتا والقاهرة والإسكندرية والبحيرة ومختلف مدن الصعيد عبر 25 مركز صيانة متنقل، وتتيح لكافة المستخدمين الصيانة وتوفير قطع الغيار مجاناً.

وتنفذ مجموعة يونيون إير حالياً خطة طموحة في تطوير خط إنتاج الثلاجات بوجه عام تستند على أساس تعزيز استخدام الحلول الرقمية الحديثة والتقنيات المبتكرة في توفير منتجات تتناسب مع متطلبات المستخدمين في السوق المصرية، حيث تم إضافة خاصية البلوتوث لإجراء المكالمات وتشغيل الملفات الصوتية ، بالإضافة إلى تزويد كافة منتجات المجموعة من الثلاجات بتكنولوجيا UV التي تعمل على قتل الفيروسات وحفظ الأطعمة طازجة لفترات زمنية أطول والقضاء على البكتيريا ، وبشأن توفير استهلاك الكهرباء فقد زودت المجموعة كافة موديلات الثلاجات بتقنية الـinverter .

التكييفات

عرض الموقع الإلكتروني لمبادرة “مايغلاش عليك” لتحفيز الاستهلاك ودعم المنتج المحلي، والتي انطلقت اليوم الأحد، خصومات على 8 أنواع من التكييفات، ضمن السلع المشاركة في المبادرة.

وهذه الأنواع المتاح بيعها عبر الموقع الإلكتروني، وتتيح المبادرة منتجات أخرى ولكن عبر المحلات المشاركة في المبادرة.

وتبدأ أسعار التكييفات من 7795 جنيهًا، وحتى 13779 جنيهًا، وبتخفيضات تصل قيمتها إلى 1532 جنيها، بحسب الموقع الرسمي للمبادرة.

ويشمل النوع الأول تكييف 1.5 حصان بارد، بلازما، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر7765 جنيهًا، بخصم 10%، ويتوفر منه 99 قطعة.

والنوع الثاني تكييف 1.5 حصان بارد، وساخن، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر 8235 جنيهًا، بخصم 10%، ويتوفر منه 100 قطعة.

ويضم النوع الثالث، تكييف 2.25 حصان بارد، بلازما، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر 10156 جنيها، بخصم 10%، ويتوفر منه 100 قطعة.

والنوع الرابع يتضمنن، تكييف 1.5 حصان بارد، ساخن، موفر للطاقة، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر 10540 جنيها، بخصم 10%، ويتوفر منه 100 قطعة.

والنوع الخامس، تكييف 2.25 حصان بارد، ساخن، بلازما، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر 10705 جنيهات، بخصم 10%، ويتوفر منه 100 قطعة

والنوع السادس، تكييف 2.25 حصان بارد، ساخن، بلازما، موفر للطاقة، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر 13779 جنيها، بخصم 10%، ويتوفر منه 100 قطعة.

والنوع السابع، تكييف 3 حصان بارد، بلازما، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر 13121 جنيها، بخصم 10%، ويتوفر منه 100 قطعة.

والنوع الثامن والأخير، تكييف 3 حصان بارد، ساخن، بلازما، من إنتاج مصنع حلوان للأجهزة المعدنية مصنع 360 الحربي، بسعر 13615 جنيها، بخصم 10%، ويتوفر منه 100 قطعة.

وانطلقت مبادرة تحفيز الاستهلاك وتشجيع المنتج المحلي اليوم الأحد على أرض الواقع تحت شعار “مايغلاش عليك”، وتم إطلاق الموقع الإلكتروني للمبادرة والذي يتضمن أهم المعلومات عن السلع المشاركة فيها والأسعار والخصومات وغيرها من المعلومات المهمة عن المبادرة، وأيضا يتيح الشراء الإلكتروني.

وبحسب محمد معيط، وزير المالية، تصل نسبة الخصومات في المبادرة إلى 20%، بالإضافة إلى دعم كل فرد بالبطاقات التموينية بمبلغ 200 جنيه بحد أقصى ألف جنيه للبطاقة بتكلفة إجمالية 12.25 مليار جنيه تتحملها الخزانة العامة للدولة.

كما تسمح المبادرة بالبيع بالتقسيط من خلال توفير تمويل للسلع بأسعار فائدة مخفضة بالتعاون مع بعض البنوك المصرية وشركات التمويل الاستهلاكي.

عن مصراوي

المراوح

قال أحمد هلال، نائب رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة القاهرة التجارية، لمصراوي، إن أسعار المراوح استقرت هذا العام، عند نفس مستوياتها العام الماضي، مع تراجع الإقبال على الشراء.

وأضاف هلال، أن تراجع الإقبال هذا العام يرجع إلى تداعيات أزمة كورونا، حيث تنصب أولويات المواطنين على شراء السلع الغذائية.

HOT information

أعلنت شركة 365 إيكولوجي لحلول الطاقة الذكية، اليوم الأحد، عن تقديم خدمة الصيانة المجانية لمدة 3 أشهر لعملائها التجاريين على كل أنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء HVAC المثبتة لديهم، وذلك كجزء من مسئوليتها تجاه توعية وتثقيف المواطنين والقيام بدور فعّال في الحفاظ على رفاهيتهم وتمكينهم من التغلب بنجاح على الصعوبات والبقاء في صحة جيدة.

وقالت الشركة في بيان وصل “المال” نسخه منه إن قرار الصيانة المجانية يأتي في إطار المسئولية المجتمعية خاصة مع انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد Covid-19 في جميع أنحاء العالم.

وأكدت شركة 365 إيكولوجي على أهمية الحذر والاهتمام بشأن الصيانة المستدامة لأنظمة التهوية الداخلية التي تعد عاملاً وقائياً هاماً لتجنب انتشار الأمراض والحفاظ على الصحة العامة.

وأوضحت، أن إحدى الطرق الرئيسية للحفاظ على الصحة العامة هي استنشاق هواء نظيف لما له من تأثير على صحتنا وأدائنا وإنتاجيتنا، حيث أن غالبية الأفراد يقضون معظم أوقاتهم في أماكن مغلقة إما في المنزل أو في مكان العمل، ومع ارتفاع درجة الحرارة، سيزداد الاحتياج لأنظمة التهوية والتكييف الداخلية، لذا يجب الانتباه إلى تنقية المناخ الداخلي واتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية أنفسنا.

وقال المهندس أسامة بخيت، المؤسس والمدير الإداري لـ 365 إيكولوجي لحلول الطاقة الذكية: “إن الهدف والدور الرئيسي للتهوية هو إزالة الملوثات أو التخفيف منها، لأن التلوث الميكروبي والفيروسي قد يتسرب ويكون في الهواء الذي نتنفسه، لكن إذا كان نظام التهوية يعمل بكفاءة فذلك يساهم في منع دخول المواد الضارة التي تتسبب في تدهور البيئة الداخلية، كما يقلل من تركيز الفيروسات أو البكتيريا المحمولة جواً والتي يمكن أن تسبب الأمراض المعدية”.

تحقيق أعلى مستويات تنقية الهوار

وأضاف، يجب أن نأخذ في الاعتبار العلاقة بين التهوية والصحة، لا سيما في ظل الظروف الراهنة، وتحقيق أعلى مستويات تنقية الهواء الصحية، وتحسين الصيانة والتشغيل والنظافة لأنظمة التهوية، فهذا أمر لا بد منه لضمان إزالة ملوثات الهواء بفاعلية أو تخفيف التركيزات إلى مستويات مقبولة لصحة وراحة الأفراد.

وتابع، “نحن ندرك في 365 إيكولوجي لحلول الطاقة الذكية أن المسئولية تحتم علينا جميعاً تحسين الوضع الذي نواجه حالياً، وفي ضوء الصعوبات التي يمر بها القطاع الصحي لتلبية كافة احتياجات المصابين، بدأنا بتوفير خدمات تأجيرية لأنظمة التهوية لدينا للمساهمة في تحقيق أعلى مستويات الأمان والسلامة بمباني القطاع الصحي الرئيسية والمستشفيات الميدانية، كما أننا قد اتخذنا الإجراءات المناسبة في جميع مواقع العمل لحماية موظفينا وعملائنا مع توفير الدعم اللازم لضمان استمرارية العمل”.

وأشار بخيت إلى أن الشركة تعمل بشكل استباقي على إنشاء مواد تعليمية على منصات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها، مما يساعد على زيادة الوعي وتثقيف الجمهور حول كيفية الاحتياطات الصحيحة في أماكن ومواقع العمل لتحقيق الأمان والحفاظ على الصحة العامة لهم.

HOT information

أعلنت شركة «إل جي» للإلكترونيات عن إطلاق أحدث أجهزة التكييف التي تعمل بتكنولوجيا العاكس المزدوج “Dual Inverter” في مصر.

ويمتاز الضاغط ذو العاكس المزدوج من إل جي بأنه ضاغط متغير السرعة ذو قدرة تبريد مع هدوء كامل وكفاءة عالية واستهلاك أقل للطاقة، إذ تسهم تقنيته المتقدمة في خفض استهلاك الطاقة الكهربائية، فضلًا عن أنها تمكّن المكيف من التبريد بسرعة أكبر بالمقارنة مع أجهزة التكييف المنزلية التقليدية التي لا تعتمد على ضاغط عاكس.

إضافة إلى ذلك، يمنح الجهاز الذي يرتبط بالإنترنت لاسلكيا المستخدمين القدرة على التحكم عن بعد وهو ما يجعلهم قادرين على التحكم في الإعدادات الخاصة به.

وأكد محمد الجداوي، مدير التسويق بشركة إل جي مصر قائلا: “إن شركة إل جي تعمل دائمًا على تطوير جميع منتجاتها من خلال دعمها بأحدث التقنيات للوفاء باحتياجات المستخدمين من خلال دراسة دقيقة للسوق المصرية.

وأوضح أن الشركة حرصت في إصدارها الجديد من أجهزة تكييف إل جي بتكنولوجيا العاكس المزدوج ” Dual Inverter” التي تتمتع بمجموعة ثرية من المزايا بأداء ممتاز وكفاءة محسّنة تساعد المصريين على توفير أكبر قدر ممكن من استهلاك الكهرباء بالتزامن مع الحفاظ على مستويات عالية من الأداء القوي والفعال وبسعر تنافسي للغاية مع التزامنا بأعلى معايير الجودة على مستوى العالم في منتجاتنا وسنواصل تحسين حياة المستهلكين بإضافة مزيد من الراحة والقيمة الحقيقية إلى منتجاتنا “.

يتمتع الطراز الجديد بمزايا مبتكرة، فهو مكيف يعتمد على تقنية الضاغط ذو العاكس المزدوج من إل جي ويمتاز باستهلاك طاقة منخفض دون تراجع في قدرة تبريده القوية.

ويضاف إلى ذلك أن هيكله يتمتع بتصميم أبسط من الطرازات السابقة ما يوفر على الفنيين الوقت والجهد خلال عملية تركيبه أو صيانته.

وقال في بيان إن استراتيجية شركة إل جي تتمحور حول ابتكار كل ما هو جديد من أجل حياة أفضل، وهي شركة رائدة في مجال دمج المميزات التي تركز على الصحة والنظافة من خلال تقنيه Plasmaster Ionizer ضمن أجهزتها المنزلية لذا فقد حرصت الشركة على تقديم هذا النوع الجديد من التكيفات والتي تمثل أفضل خيار في الوقت الراهن لكل المصريين لأنها قادرة على تنقية الهواء بشكل فعال وسريع.

وتتصدر الشركة قائمة الشركات الرائدة في مجال الذكاء الصناعي عبر ابتكارها لمجموعة من التقنيات والأجهزة الحديثة التي تساهم في تشكيل هوية المستقبل وأبرزها علامة إل جي ThinQ منذ إطلاقها في عام 2017 والتي شهدت نمواً كبيراً في محفظة إنجازاتها التي تتضمن المكيّفات والغسالات والتلفزيونات والعديد من التقنيات الهامة والتي تأتي على رأس أولويات الشركة من أجل العمل على خلق وتوفير حياة أفضل لكافة عملائها.

عن جريدة المال

HOT information

ارتفعت أسعار النفط، اليوم الخميس، مدعومة بانفراجة محتملة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين والمساعي التي تقودها أوبك لكبح الإمدادات، بحسب وكالة رويترز.

واتسمت التعاملات بالهدوء مع هيمنة أجواء العطلة على الكثير من الأسواق، وفقا للوكالة.

وبحلول الساعة 0651 بتوقيت جرينتش، ارتفع خام القياس العالمي برنت 28 سنتا أو 0.4% إلى 67.48 دولار للبرميل.

وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 25 سنتا أو 0.4% إلى 61.36 دولار للبرميل.

وقال ستيفن إينس، كبير محللي السوق الآسيوية لدى أكسي تريدر، “أسعار النفط تواصل إظهار القوة بنهاية العام مدعومة بمزيج من تقدم حاسم في الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين، واتفاق أوك في ديسمبر الجاري، وتباطؤ نشاط النفط الصخري.

وتابع ستيفن، “كل هذا يشير إلى أداء أقوى لأسعار النفط في الربع الأول مما كان يتوقعه أي شخص قبل شهرين فحسب”.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء الماضي، إنه سيكون هناك حفل توقيع يحضره نظيره الصيني شي جين بينغ لما يُطلق عليه اتفاق المرحلة واحد لإنهاء النزاع التجاري بين البلدين والذي تم التوصل إليه في وقت سابق من الشهر الجاري.

وألحقت الحرب التجارية المستمرة منذ قرابة 17 شهرا الضرر بنمو الاقتصاد العالمي والطلب على النفط، مما أسفر عن تحرك الأسعار في نطاق محدود معظم العام.

وتسبب انخفاض الطلب في تقليص فاعلية تخفيضات الإمدادات التي تنفذها منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء من بينهم روسيا.

واتفقت المجموعة التي يُطلق عليها اسم أوبك على تمديد وزيادة تخفيضات الإنتاج التي ستزيح ما يصل إلى 2.1 مليون برميل يوميا من الإمدادات من السوق أو نحو 2%من الطلب العالمي.

عن مصراوي

HOT information

اقتنصت شركة سامسونج مصر للإلكترونيات مشروع توريد أنظمة التكييف المركزى إلى مبانى العاصمة الإدارية الجديدة ، وقال حسام الكاشف ، رئيس قطاع حلول أعمال الشركات بسامسونج مصر، إن الأخيرة شاركت فى اجتماع، خلال الشهر الماضى، مع اللواء أحمد زكى عابدين رئيس شركة العاصمة الإدارية للتنمية، بحضور السفير الكورى بالقاهرة والشركات الكورية فى مصر، وتم تنظيم زيارة لها واستعراض فرص الاستثمار المتاحة بها.

تسهم فى ترشيد 40 % من استهلاك الطاقة

وأوضح الكاشف، لـ«المال»، أن أنظمة التكييف تعتمد على استخدام غاز الفريون فى عملية التبريد، وتسهم أيضًا فى ترشيد استهلاك الطاقة بنسبة %40، مقارنة بالتقليدية، والتى تستخدم المياه كسائل للتبريد وتشغل مساحات ضخمة

وأكد أن سامسونج على استعداد أيضًا لتوريد أنظمة العرض المرئية بالعاصمة، منها شاشات التليفزيونات الذكية من 32 حتى 98 بوصة، وشاشات العرض المتخصصة تعمل على مدار الساعة أسبوعيًّا والتى تتلاءم مع البنوك والفنادق، الأمر الذى ينطبق على مشروع العلمين الجديدة.

وأضاف أن استراتيجية الشركة تستهدف تقديم أحدث التطبيقات التكنولوجية فى ابتكار المنتجات الإلكترونية؛ من أجل خدمة المستخدمين الأفراد والمجتمع بما يلبى الاحتياجات اليومية ويتوافق مع معدلات الطلب.

إطلاق «جالاكسى بوك إس» بنظام «ويندوز» فى أوروبا وأمريكا

على صعيد آخر نوّه الكاشف بأن جناح الشركة فى معرض إيفا برلين 2019 سلّط الضوء أيضًا على أحدث هواتفها الذكية القابلة للطيّ (جالاكسى فولد)، إلى جانب هاتف جالاكسى نوت 10 المزود بقلم ذكى متعدد الاستخدامات، كذلك لابتوب جالاكسى بوك إس بنظام تشغيل “ويندوز”، ومن المقرر طرحه بأسواق أمريكا وأوروبا كمرحلة أولى.

وكشف أن سامسونج مصر تعمل حاليًّا على تنفيذ مشروع لتوريد أنظمة حلول المنازل الذكية، بالتعاون مع إحدى المطورين العقاريين، لافتًا إلى أن الشركة تنظر إلى مشروعات المدن الذكية كفرص استثمارية واعدة تدعم التوجهات الاقتصادية للحكومة، خاصة مع استقرار سعر صرف الدولار، وزيادة الاحتياطى النقدى الأجنبى، منوهًا بأن مصر تعتبر واحدة من أهم وأكبر ثلاث أسواق للشركة الكورية فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وذكر الكاشف أن سامسونج تستهدف أيضًا جلب تكنولوجيا جديدة لمصر، ومنها تطبيقات الجيل الخامس للاتصالات 5G بما يدعم التعامل مع إنشاء محطات ذكية للأتوبيسات وأعمدة الإنارة، مؤكدًا أن الشركة لها الريادة فى هذا الصدد؛ بدليل أن كوريا الجنوبية أطلقت الخدمة هناك.

واعتبر أن الشرق الأوسط ما زالت سوقًا ناشئة وبحاجة إلى تشريعات وقوانين منظمة لاستخدامات تكنولوجيا 5G بما يحفاظ على خصوصية المستخدمين.

وعن التعاون مع وزارة التربية والتعليم رأى الكاشف أن الاستثمار فى تطوير العملية التعليمية يعد مشروعًا قوميًّا، كما قامت الشركة بتدريب 3 آلاف طالب ومدرس وفنى فى 300 إدارة تعليمية على مستوى الجمهورية، مشددًا على أن الشركة تقوم بتدريب أى أعداد تطلبها وزارة التربية والتعليم.

وأضاف أن المباحثات على التابلت التعليمى بدأت فى ديسمبر 2017 قبل بدء تنفيذ المشروع رسميًّا فى سبتمبر 2018، مبينًا أن جميع أجهزة التابلت مستورَدة بالكامل ومزوَّدة بنظام تأمينى للسوفت وير؛ لحظر استخدام أى نشاط غير تعليمى.

بينما قامت وزارة التربية والتعليم بإعداد المحتوى التعليمى المطلوب فى الأجهزة، كما تم وضع برنامج سوفت وير لنظام الإدارة؛ لمراقبة موقع التابلت مع صلاحية تغيير المحتوى التعليمى من خلال وزارة التربية والتعليم.

ولفت إلى أن الشركة اتفقت مع الحكومة على تصنيع أجهزة التابلت، وجارٍ حاليًّا دراسة آليات التنفيذ من حيث الموقع والشراكات المستهدفة، متوقعًا أن يتم البدء فى الإنتاج خلال 2020 بعد الانتهاء من الإجراءات وتوقيع البروتوكولات.

وذكر أن الشركة قامت بتوريد 708 آلاف جهاز حاسب لوحى لطلاب الصف الأول الثانوى خلال العام الدراسى السابق 2018/2019.

وأشار إلى أن سامسونج بدأت خطوات جادة نحو تصنيع منتجات أخرى، بخلاف التليفزيونات، مثل الغسالات الأوتوماتيك بمصنعها فى بنى سويف، ويضم نحو 1500 عامل ومهندس، لافتًا إلى حرص الشركة الدائم على تدريب العمالة وتوطين الخبرات التكنولوجية.

HOT information

يهدد تزايد استخدام أجهزة التكييف – تحت ضغط من تزايد ارتفاع الحرارة عالميا – بجلب تحديات من نوع آخر للعالم خلال الفترة القادمة.

فحسب التقرير السنوي لشركة بي بي البريطانية، تسبب تزايد استهلاك الطاقة الكهربائية والحاجة لتوليد المزيد منها في تزايد الانبعاثات الدفيئة خلال عام 2018.

يعني هذا الدخول في دائرة مفرغة يصعب الخروج منها، حيث أن تزايد استخدام أجهزة التكييف يعظم الحاجة لتوليد الطاقة الكهربية، لكن توليد طاقات كهربية إضافية يهدد بدوره بتزايد الانبعاثات الضارة بالبيئة والتسبب بالتالي في تزايد الاحترار العالمي.

ثورة أجهزة التكييف في بدايتها

لعبت أجهزة التكييف دورا محوريا في تحقيق الرخاء العالمي وإسعاد البشر خلال العقود القليلة الماضية لأنها ساعدتهم على التركيز في أعمالهم والحصول على قسط وافر من النوم ليلا في مواجهة الارتفاع المتواصل في درجات الحرارة، وتقول كريس براينت في تقرير لوكالة بلومبرج إن الثورة التي أحدثتها أجهزة التكييف لا تزال في بدايتها بالنظر الى شدة الاحتياج إليها.

وأضافت: الغالبية العظمى من الأمريكيين والكثير من الاستراليين يحتفظون بأجهزة تكييف في منازلهم، لكن الوضع مختلف في ألمانيا حيث يندر وجودها على الأقل في الوقت الراهن.

وتابعت: وعندما ارتفعت الحرارة في برلين لمستوى غير مريح يقدر بـ 37 درجة مئوية خلال الأسبوع الجاري – رقم قياسي بالنسبة لما هو سائد في شهر يونيه – فرضيت بسرور أن أذهب الى مكتب بلومبرج الذي يتمتع بجو بارد منعش وإن كان بوسائل اصطناعية.

أعداد أجهزة التكييف في العالم ستتضاعف أربع مرات بحلول 2050

تمتلك نصف الأسر الصينية أجهزة تكييف، بينما لا يمتلكها سوى عدد قليل يقدر بـ 88 مليون شخص  من إجمالي سكان الهند واندونيسيا المقدر بنحو 1.6 مليار شخص، حسب تقرير نشرته وحدة بلومبرج  المعنية  بماليات الطاقة الجديدة.  

تتوفر عوامل تبشر بأن أعداد أجهزة التكييف المستخدمة بشريا  ستتضاعف أربع مرات بحلول منتصف القرن الحالي من 1.6 مليار وحدة حاليا الى 5.6 مليار وحدة، حسب تقرير لوكالة الطاقة العالمية. وتتمثل هذه العوامل في تزايد التعداد السكاني وتزايد الدخول وتراجع أسعار الأجهزة وتوسع العمران البشري.

شركات أمريكية ويابانية وصينية أكبر المستفيدين

التقديرات التي ترجح انتعاش أعداد أجهزة التكييف المستخدمة عالميا يصب لصالح شركات أمريكية  مصنعة لأجهزة التكييف مثل شركة كاريير وانجرسول وراند وجونسون كونترولز انترناشنال.

ولا يتوقف الأمر عند هذه الشركات فقط بالنظر الى تقديرات استحواذ الآسيويين على نصيب كبير من الزيادة المتوقعة في أجهزة التكييف، ومن المتوقع لذلك أن تستفيد من هذه الطفرة شركات صينية مثل جري اليكتريك ابلينس Gree Electric Appliance وجينجدو هاير  Qingdao Haier وميديا جروب  Midea Group وشركات يابانية مثل دايكن اندستريس.

دائرة مفرغة

ارتفعت انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بنسبة 2 % خلال عام 2018، وهي أسرع وتيرة خلال سبع سنوات، تصاعد الانبعاثات على النحو السابق يشكل مصدر خطورة في حد ذاته لأنه ببساطة يفاقم من مشكلة التغير المناخي العالمي.

تقول شركة بي بي البريطانية في تقريرها السنوي حول قطاع الطاقة إن المناخ القاسي قد عزز من الاحتياج لأجهزة التكييف في 2018 لكنه  فاقم – مقابل هذا –  من مشكلة الاحترار.

يدلل التقرير السابق على أن دائرة مفرغة قد تشكلت العام الماضي، عندما تسبب المناخ الأكثر حرارة في تعظيم الطلب على أجهزة التكييف والحاجة بالتالي الى توليد المزيد من الطاقة، يؤدي هذا بدوره الى توليد المزيد من الانبعاثات ومفاقمة مشكلة الاحترار العالمي.

المدن أكثر حرارة من الريف

لا يقتصر الأمر على مفاقمة مشكلة الاحترار العالمي جراء تزايد استخدام أجهزة التكييف بل يمتد الأمر الى رفع درجات الحرارة في المدن مقارنة بالريف، وبالنظر إلى أن أجهزة التكييف تسحب الهواء الساخن من البيوت وتطرد للخارج فيتم خلق تأثير يطلق عليه العلماء اسم “الجزيرة الحرارية الحضرية”، الذي يجعل المدن أعلى حرارة من الريف.

قفزة في استهلاك الطاقة الكهربية تعادل استهلاك الاتحاد الأوروبي

تتوقع  وحدة بلومبرج لماليات الطاقة الجديدة أن يرتفع  الطلب على الطاقة الكهربية الناتج عن تزايد تركيب أجهزة التكييف في البيوت  بنسبة تزيد عن 140 % بحلول 2050، وتعادل هذه الزيادة إضافة الاستهلاك الكهربائي لدول الاتحاد الأوروبي.

وتتوقع الوحدة أن تمثل أجهزة التكييف نسبة 12.7% من الطلب على الكهرباء بحلول منتصف القرن الحالي مقارنة بنسبة 9 % حاليا.

الطاقة الشمسية تلبي الطلب نهارا

ومن حسن الحظ أن هذه الزيادة في الطلب على الكهرباء سيتم تلبيتها عبر استخدام الطاقة الشمسية، خصوصا أن الحاجة  للتبريد تقفز إلى مستوياتها العليا أثناء النهار، لكن المشكلة تكمن في أن الحرارة لا تقل أثناء ساعات الليل لتصل الى مستويات مقبولة، مما يعني أن الطاقة الأحفورية ربما يتم اللجوء إليها لتوليد الطاقة المطلوبة.

ألمانيا تقود ثورة المنازل جيدة التهوية

ظل الاهتمام بالمنازل متواضعا عند التصدي لمشكلة التغير المناخي على الرغم من أنها تشكل خمس الاستهلاك العالمي من الطاقة، وهناك اهتمام قاصر بمشاكل جوهرية مثل انعدام كفاءة أجهزة التكييف أو سوء تصميم البيوت والمكاتب، وفقا لتقرير بلومبرج.

ألمانيا هي البلد الذي بدأ يضع يده على مكن الخطر عن طريق تلافي عيوب بناء المنازل، تم لذلك تدشين  حركة البيوت السلبية ( passivhaus) التي تعد عبارة عن طريقة في بناء المنازل بشكل يجعلها محتاجة لقدر ضئيل من التدفئة أو التبريد

دروس ينبغي تعلمها من ثورة مصابيح الليد

ثورة تصنيع مصابيح الليد الأكثر كفاءة والأقل استهلاكا للطاقة تعزز أهمية ابتكار تكنولوجيا جديدة قادرة على تحقيق الهدف المتمثل في بناء منازل أو تصنيع أجهزة تكييف أكثر كفاءة وأقل استهلاكا للطاقة.

وقف استخدام غازات ضارة بالبيئة في تصنيع أجهزة التكييف

حدثت قفزة هائلة في الطريق السليم في يناير الماضي، تم  في هذا التاريخ تفعيل  تعديل  على اتفاقية مونتريال يقضي بوقف استخدام غازات hydrofluorocarbons المسببة للدفيئة والمستخدمة عادة في تصنيع أجهزة التكييف، وتشير التقديرات الى أن الاخفاق في  استبدال هذه الغازات سيزيد الاحترار العالمي بنحو 0.4 درجة مئوية بنهاية القرن الحالي.

وتأخرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حتى الآن عن عرض التعديل الذي يحمل اسم Kigali على مجلس الشيوخ تمهيدا لتمريره، وذلك على الرغم من أن المصنعيين الأمريكيين سيستفيدون من الطلب على التكنولوجيات الجديدة التي ستظهر كنتيجة لإقرار التعديل.

الهند تطلق مسابقة عالمية

أطلقت الهند مسابقة عالمية تحت اسم Global Cooling Prize لإنتاج أجهزة تكييف صديقة للبيئة وأكثر كفاءة، وتشترط المسابقة التي تم تدشين برعاية الحكومة الهندية التوصل الى ابتكار أجهزة تكييف تقلل بنحو الخمس التأثيرات البيئية الضارة التي تتسبب فيها الأجهزة المتاحة حاليا، كما تشترط أن تكون الأجهزة المبتكرة أقل استهلاكا للكهرباء.

وتستهدف الهند تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون  الصادرة عن أجهزة التكييف الحالية بنحو 16 جيجا تون بحلول عام 2050، حسب موقع ذا برنت الهندي.  

عن جريدة المال

HOT information

كشف عمر نصر عضو شعبة التكييف والتبريد بالغرفة التجارية فى القاهرة والسكرتير السابق للشعبة، حدوث زيادة فى الطلب على أجهزة التكييف هذا العام بنسبة تصل لـ 20 % قياسا على العام الماضى، مرجعا ذلك إلى ارتفاع حدوث تراجع محدود فى الأسعار إضافة إلى الزيادة الملحوظة فى درجات الحرارة.

وقال نصر لـ”اليوم السابع”، إن موجة الحر التى شهدتها البلاد مؤخرا تسببت فى زيادة الطلب، مضيفا” التكييف سلعة موسمية والطلب عليها بالطبع يرتفع فى فصل الصيف، لكن الموسمين الماضيين كان هناك تراجع فى الطلب بسبب ارتفاع الأسعار بصورة كبيرة بعد تحرير سعر الصرف فى نوفمبر 2016″.

وأشار نصر وهو موزع معتمد لإحدى الشركات الكبيرة المنتجة لأجهزة التكييف والتبريد – إلى أن هناك ارتفاعا كبيرا فى طلبات التقسيط للأجهزة وهو ما لا تقبله الشركات وحتى الموزع لا يمكنه البيع بالتقسيط لأن المنتج لن ينتظره مدة التقسيط.

وبشأن متوسطات أسعار الأجهزة هذا العام، كشف نصر أن سعر تكييف 1.5 حصان يتراوح ما بين 6 إلى 7.5 آلاف جنيه والجهاز الـ  2.25 حصان من 8 آلاف وحتى 9 ألف جنيه بحسب الموديلات ويسجل متوسط سعر التكييف 3 حصان من 11 وحتى 12.500 ألف جنيه.

عن اليوم السابع

HOT information

رصدت بوابة أخبار اليوم ما دعت به  وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المواطنين للعمل على ترشيد استهلاك الكهرباء عن طريق اتباع إرشادات ترشيد الكهرباء الخاصة بأجهزة التكييف بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة استخدام تلك الأجهزة.

ويعتبر  جهاز التكييف من أكثر الأجهزة استهلاكا للكهرباء لارتفاع درجة الحرارة أثناء الصيف ويستهلك قدرا كبيرا من الطاقة الكهربائية تنعكس على فاتورة الاستهلاك وفيما يلي طرق ترشيد الطاقة الكهربائية المستخدمة في أجهزة التكييف في الحر والصيام  كالأتي:

1-إجراء الصيانة الدورية للتكييف يؤدى إلى خفض استهلاكه من الكهرباء بنسبة تصل إلى 10%.

2- لحرص على تفقد فلتر التكييف باستمرار و تنظيفه لأن اتساخ الفلتر يقلل من كفاءة التبريد.

3-  ضبط الثرموستات فى المكيف على درجة حرارة 25 درجة مئوية.

4- سد الفتحات حول المكيف يساهم فى خفض إستهلاك المكيف من الكهرباء بنسبة  %9.

5- عدم تشغيل مروحة الشفط أثناء عمل التكييف لمنع تسرب الهواء البارد إلى الخارج.

6- عدم ترك الأبواب و النوافذ مفتوحة أثناء تشغيل التكييف.

7- عدم تشغيل التكييف فى غرفة لا يوجد بها أحد.

8- عدم ترك التكييف يعمل بعد خروج الجميع من المنزل.

9- إسدال الستائر و تخفيض الإنارة أثناء عمل التكييف.

10- ضبط ثرموستات المكيف (جهاز ضبط الحرارة) عند درجة 25 مئوية (75 فهرنهايت) وهي الدرجة الأنسب للتبريد المريح.

وتستهلك أجهزة التكييف الفريون الجدارية بسعاتها المختلفة ( 12000 – 24000 وحدة حرارية ) طاقة كهربائية تتراوح بين 2000 إلى 4000 وات/ ساعة ( 2 – 4 كيلوات/ ساعة ) وتعادل هذه الطاقة تقريبا استهلاك 100 – 250 وحدة إضاءة فلورسنت عادية ويتوقف مقدار الطاقة المستهلكة على فترة التشغيل، فكلما طالت هذه الفترة كلما زادت الطاقة المستهلكة والعكس صحيح.

عن أخبار اليوم

HOT information

كشف المهندس أسامة بخيت الخبير الاقتصادي عن ابتكار حلول جذرية للطاقة من خلال الطاقة الذكية لترشيد الاستهلاك، مؤكدا أنه تم التعاقد مع 4 جهات حكومية وخاصة، لتقديم مجموعة من حلول الطاقة الذكية لترشيد الاستهلاك، بتكلفة في حدود 30 مليون جنيه.

وقال- في بيان صحفي له اليوم- إن تلك العقود تتضمن تصميم وتوريد وتركيب أجهزة وأنظمة تكييف مركزي أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة، عبر استخدام تكنولوجيا VRF بالشراكة مع شركة كورية مؤكدا أن التعاقدات الأربعة شملت أحد المطارات بالمحافظات الساحلية، وكذلك مبني جامعي في العاصمة الإدراية الجديدة.

وأكد بخيت أن تكنولوجيا VRF توفر %30 من استهلاك الكهرباء المستخدمة، وتساهم في خفض الانبعاثات الحرارية السيئة، مما يجعلها الأعلى كفاءة للمنشآت والمباني الإدارية والمكاتب والبنوك والسلاسل التجارية، مقارنة بالحلول التقليدية.

وأشار بخيت إلى أن العائد الاستثماري المتحقق من وراء الحلول الذكية يفوق بكثير تكلفة الإحلال والتجديد التي قد تتحملها أي شركة لاستبدال الأنظمة التقليدية للتكييف المركزي.

عن أخبار اليوم

HOT information

كشف المهندس محمد يونس، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لمشروعات الطاقة و التبريد “جاس كول” – أحدى شركات قطاع البترول– عن فوز الشركة كمقاول عام بعقد تنفيذ أكبر محطة لتبريد المقاطعة فى مصر بسعة 50 ألف طن تبريد بالعاصمة الإدارية الجديدة بنطاق الحى الحكومى وحى المال والأعمال بقيمة تقديرية 1.6 مليار جنيه بنظام cost plus  كمرحلة أولى والذى يستتبعه مراحل أخرى.

ويشمل مجال أعمال شركة جاس كول التنفيذ والتوريدات والتركيبات والإشراف وإدارة المشروع والتسليم الابتدائى والنهائى لجميع الأعمال الخاصة بالمحطة طبقا للاشتراطات الفنية على ان يتم التنفيذ فى خلال 12 شهر، بحسب ما قاله “يونس”

وأضاف “يونس” فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أنه سيتم الإنتهاء من المرحلة الأولى للمحطة، خلال الربع الرابع من العام المقبل.

وأوضح رئيس جاس كول إن محطة تكييف العاصمة الإدارية الجديدة، هى الأكبر من حيث القدرة فى مصر بطاقة 50 ألف طن تبريد قابلة للزيادة إلى 60 ألف طن فى المراحل التالية، وتعمل المحطة طبقا لنظام حديث يعتمد على مزيج من الطاقة “كهرباء وغاز”.

وكانت شركة جاس كول أنشئت محطة تبريد القرية الذكية بنظام (B.O.O) بقدرة 15000 طن تبريد و بفترة تعاقد 50 عام، ويجرى إنشاء المرحلة الثانية من محطة تبريد القرية الذكية بقدرة 5000 طن تبريد باستثمارات 100 مليون جنيه.

يذكر أن شركة جاس كول هى إحدى شركات قطاع البترول المصرى وهى أول وأكبر شركة مصرية متخصصة فى إنشاء وتملك وتشغيل وإدارة وصيانة محطات تبريد المقاطعة والتبريد المركزى حيث تملك عدد من محطات تبريد المقاطعة فى مصر وهى أكبر شركة مصرية متخصصة فى هذا المجال .

عن اليوم السابع

HOT information

كشف عمر نصر عضو شعبة التكييف والتبريد بالغرفة التجارية فى القاهرة والسكرتير السابق للشعبة، حدوث تراجع فى مبيعات أجهزة التكييف هذا العام بنسبة بلغت 25 % قياسا على العام الماضى، مرجعا ذلك إلى ارتفاع أسعار كافة الأجهزة نتيجة زيادة سعر مدخلات الإنتاج.

وقال نصر لـ”اليوم السابع”، إن أسعار كافة الأجهزة ارتفعت هذا العام بنسب تراوحت ما بين 15 – 20 % بحسب الأنواع والشركات المنتجة، لافتا إلى أن هناك اتجاه لدى المواطن للشراء لكن ارتفاع الأسعار جعلهم يقبلون على شراء الأجهزة المستعملة.

وأشار نصر – وهو موزع معتمد لإحدى الشركات الكبيرة المنتجة لأجهزة التكييف والتبريد – إلى أن هناك ارتفاعا كبيرا فى طلبات التقسيط للأجهزة وهو ما لا تقبله الشركات وحتى الموزع لا يمكنه البيع بالتقسيط لأن المنتج لن ينتظره مدة التقسيط.

وبشأن متوسطات أسعار الأجهزة هذا العام، كشف نصر أن سعر تكييف 1.5 حصان يتراوح ما بين 6 إلى 8 آلاف جنيه والجهاز الـ  2.25 حصان من 9 آلاف وحتى 11 ألف جنيه بحسب الموديلات وسجل سعر التكييف 3 حصان من 11 وحتى 12.500 ألف جنيه.

وأوضح عضو شعبة التكييف والتبريد بالغرفة التجارية فى القاهرة، أن هناك عددا من الشركات المستوردة للأجهزة حرجت من السوق المصرى، لافتا إلى أن أسماء لشركات مجهولة تقوم بالاستيراد حاليا فى ظل تراجع فى عملية تجميع الأجهزة بسبب زيادة سعر مواد الإنتاج.

عن اليوم السابع

HOT information

أكد المهندس بهاء دميترى، رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة الصناعات الهندسية التابعة لاتحاد الصناعات، ان حجم استهلاك المصريين من مكيفات الهواء يصل إلى حوالى 2 مليون مكيف سنويا.

وأشار دميترى، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أن الفترة من شهر فبراير وحتى شهر يوليو تشهد إنتاج 90% من مكيفات الهواء، وذلك باعتبار مكيف الهواء منتجا موسميا ترتبط مبيعاته بأشهر الصيف، فى حين يتم إنتاج نسبة الـ10% المتبقية خلال باقى أشهر السنة.

وأوضح دميترى أن الشركات المصرية تصنع جميع الاجزاء الداخلية لمكيفات الهواء باستثناء “الكومبريسور” الذى يتم استيراده من الخارج لعدم إمكانية صناعته فى مصر، وذلك لأن تكلفة إنشاء مصنع لصناعة الكومبريسور تستدعى إنتاج 20 مليون قطعة سنويا كحد أدنى، فى حين أن إنتاج مكيفات الهواء فى مصر لا يتجاوز مليونى وحدة سنويا.

وفيما يتعلق بأسعار مكيفات الهواء، أوضح رئيس شعبة صناعة الأجهزة الكهربائية باتحاد الصناعات، أن الأسعار زادت زيادة طفيفة العام الجارى مقارنة بالعام الماضى، والذى شهد زيادة سعرية وصلت للضعف بسبب تحرير سعر الصرف، لافتا إلى على الرغم من تصنيع الأجزاء المعدنية لمكيفات الهواء داخل مصر، وهو الأمر الذى يقلل من تكلفة الإنتاج بنسبة تصل إلى 25%، إلى أن ارتفاع الأسعار يرجع إلى زيادة أسعار الخامات المستوردة من الخارج، والتى يصنع منها جميع الأجزاء الأخرى.

عن اليوم السابع

HOT information

توقع عمر نصر عضو شعبة التبريد والتكييف بالغرفة التجارية والسكرتير السابق للشعبة، أن أسعار أجهزة التكييف والمبردات تشهد تحرك قد تصل نسبته ما بين 5-10% بسبب نقص المعروض منها فى الأسواق.

وقال نصر لـ “اليوم السابع”، إن الأسعار حتى الآن لم تختلف كثيرا عن أسعار العام الماضى وهناك حالة من الهدوء فى المبيعات حاليا لأن الجو مازال فى فترة الاعتدال، لافتا إلى أن هناك تخوفات لدى التجار من عدم توافر الأجهزة – مبردات أو مكيفات- من قبل المنتجين ومن ثم كل تاجر يحاول إدارة السوق بحكمة وعدم التفريط فيما لدية من أجهزة حاليا خاصة المستورد منها.

وحول أسعار هذا الموسم، أشار نصر إلى أنه حتى الآن الموسم الجديد لم تظهر له ملامح لكن جهاز التكييف 1.25 حصان سعره 5.500 جنيه كاش وهناك أغلى من ذلك حسب الشركة المنتجة لكن هذا متوسط سعر البيع، وسعر التكييف 2.25 حصان يتراوح ما بين 9.500 وقد يصل إلى 11 ألف جنيه حسب إمكانيات كل جهاز والشركة المنتجة.

وأوضح سكرتير شعبة التبريد السابق، أن مبردات المياه تعتبر ثقافة جديدة فى السوق المصرى لكنها انتشرت بصورة كبيرة الفترة الأخيرة ويتراوح سعرها ما بين 1600-2000 جنيه وهى للمبردات الخاصة بالشوارع.

عن اليوم السابع

HOT information

قال المهندس عمر نصر سكرتير عام شعبة التبريد والتكييف فى غرفة القاهرة التجارية، إن زيادة التعريفية الجمركية على أجهزة الشفاطات والتبريد والتكييف ستؤثر على السوق بشكل سلبى، وتؤدى إلى تراجع المبيعات، خاصة أن القوة الشرائية ضعيفة جدا فى الوقت الحالى. وأضاف سكرتير شعبة التبريد والتكييف فى غرفة القاهرة التجارية أنه لا بديل عن تحريك الأسعار وأن التجار سيضعون هامش ربح جديد بعد زيادة التعريفة الجمركية، لافتا إلى أن الأسعار سترتفع 10% عن السعر الحالى بسبب الجمارك الجديدة. وأوضح عمر نصر أن أجهزة التكييف والتبريد أصبحت أساسية وليست سلعا ترفيهية مع دخول مصر فى جو مناخى يشابه بعض الشىء المناخ فى دول الخليج، مشيراً إلى أن المستهلك فى جميع الأحوال هو من يتحمل الزيادة.

عن اليوم السابع

HOT information

قال جمال الدين محمد عارف، النائب الأول لرئيس شعبة التبريد والتكييف فى غرفة القاهرة التجارية، إن هناك ارتفاعا فى أسعار جميع المبردات وأجهزة التكييف بنسبة 5% خلال التعاملات فى الفترة الحالية. وأضاف النائب الأول لرئيس شعبة التبريد والتكييف فى غرفة القاهرة التجارية، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أن الأزمة ليست فى ارتفاع الأسعار، لكن هناك نقصا حادا فى المعروض بالأسواق، والذى لا يكفى متطلبات المواطنين.

عن اليوم السابع

HOT information

يقدم “اليوم السابع” خدمة جماهيرية جديدة لقرائه بسبب ارتفاع درجة الحرارة، من خلال نشر أسعار أجهزة التكييف بأكبر 5 شركات منتجة للتكييف فى مصر. وسجلت أسعار التكييف بقدرة 1.5 حصان بشركة “إيجات” 4180 جنيها، وشركة كارير 5450 جنيها، وشركة شارب 4500 جنيه، وشركة أل جى 4580 جنيها. ووصلت أسعار التكييف بقدرة 2.25 حصان بشركة ايجات 5830 جنيها، وشركة كارير 7925 جنيها، وشركة شارب 5999 جنيها، وشركة ال جى 6280 جنيها. وبلغت أسعار التكييف بقدرة 3 أحصنة بشركة إيجات 7055 جنيها، وشركة كارير 8985 جنيها، وشركة شارب 6550 جنيها، وشركة أل جى 6990 جنيها

عن اليوم السابع

HOT information

شهد سعر صرف الدولار مقابل الجنيه فى الآونة الأخيرة زيادات كبيرة ليتخطى حاجز الـ10 جنيهات، الأمر الذى انعكس على معظم أسعار السلع والمنتجات بمختلف الأسواق، التى تعتمد بشكل كبير على الاستيراد، نظرا لتراجع الإنتاج المحلى على مدار السنوات الماضية فى بعض القطاعات، ومع اقتراب فصل الصيف يزداد الإقبال على شراء التكييفات والمراوح وغيرها، حتى يتمكن المواطن من التغلب على ارتفاع درجات الحرارة، لكن هذا العام شهدت هذه السلع ارتفاعا مفاجئا. وقال حسين الإمام، رئيس شعبة الأدوات الكهربائية بغرفة القاهرة التجارية، إن أسعار التكييفات ارتفعت هذا العام بنسبة 30%، نظرا لزيادة سعر الدولار فى السوق السوداء، التى يلجأ إليها التجار للحصول على العملة الصعبة، فضلا عن قرارات وزارة التجارة والصناعة الأخيرة التى تقضى بتنظيم عملية الاستيراد، واتجاه الوزارة للاعتماد على المنتج المحلى فى بعض السلع، لتخفيف الضغط على العملة الصعبة. وأضاف رئيس شعبة الأدوات الكهربائية، فى تصريح خاص لـ”اليوم السابع”، أن أسعار المراوح ارتفعت بنسبة 20%، نتيجة تراجع أعداد المعروض فى الأسواق، مؤكدا أن بعض الشركات المحلية المتخصصة فى تصنيع الأجهزة الكهربائية رفعت أسعارها بنسبة 20% على مختلف الأجهزة، بعد تناقص توافر المستورد. وأشار إلى أن ارتفاع الأسعار على المستهلك بصورة غير متوقعة، تسببت فى زيادة معدلات الركود وتحول الإقبال على الشراء فى قطاع الأجهزة إلى تراجعه بشكل ملحوظ، بنسبة بلغت 40%، وذلك نظرا لانخفاض القوى الشرائية للمواطن الذى يفضل شراء أولويات الأسرة، ويعزف عن شراء أجهزة جديدة خلال الفترة الراهنة. وتوقع “الإمام”، أن يشهد السوق تحركا مع بداية انتشار الموجة الحارة، لكن هذا لا يعنى أن تتراجع حالة الركود على الإطلاق

عن اليوم السابع

HOT information

كشف المهندس مجد الدين المنزلاوى، رئيس لجنة الطاقة بجمعية رجال الأعمال المصريين، أن حجم سوق أجهزة التكيف تشهد ارتفاعاً يعادل نسبة 25 % فى أشهر الصيف وخاصة مع ارتفاع الموجة الحارة، مؤكدا أن موجة حارة الماضية قد انعكست بشكل لافت على نمو سوق أجهزة التكيف. وأضاف “المنزلاوى”، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أن معدلات شراء المصريين لأجهزة التكيف سنوياً تصل إلى ما يقرب من 600 إلى 700 ألف جهاز
عن اليوم السابع

HOT information

تصدر سهم «مصر لصناعة التبريد والتكييف- ميراكو» الأسهم الأكثر ارتفاعا مرتفعا بنسبة 9.75%، ليغلق عند 75.98 جنيه، يليه «النعيم القابضة للاستثمارات» مرتفعا بنسبة 5.26% مسجلا 0.40 دولار، ثم «العامة لصناعة الورق- راكتا» مرتفعا بنسبة 2.81% مسجلا 4.02 جنيه.

HOT information

ارتفعت مبيعات أجهزة التكييف والمراوح، خلال الفترة الماضية، بالتزامن مع الموجة الحارة التي تشهدها البلاد، ما أدى إلى نفاد بعض الأصناف نتيجة الإقبال الذي وصفه تجار بأنه «غير مسبوق».

قال سيد أحمد، تاجر أجهزة كهربائية بمنطقة إمبابة في الجيزة، إن الموجة الحارة ساهمت في زيادة مبيعات المراوح وأجهزة التكييف، مشيراً إلى أن الطلب تركز على أجهزة التكييف 1.5 و2.25 حصان، نظراً لأسعارها المناسبة واستهلاكها المعتدل من الكهرباء.

وأضاف أن الموجة الحارة غير المسبوقة أدت إلى زيادة الإقبال على جميع أنواع المراوح وأجهزة التكييف، التي زادت مبيعاتها بنسبة تجاوزت 30% منذ بداية أغسطس الجارى.

وقال مجد الدين المنزلاوى، نائب رئيس غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات، إن الموجة الحارة ساهمت في زيادة مبيعات مكيفات الهواء بما لا يقل عن 25%.

وتابع، في تصريحات لـ«المصرى اليوم»، أن الإنتاج المحلى يكفى ما يزيد على 80% من احتياجات السوق، فيما يمثل المستورد أقل من 20%.

عن المصري اليوم